سيلينا رودريغيز البالغة من 11 سنه انتحرت ووالدتها تلقي اللوم على مواقع التواصل الإجتماعي. فقد رفعت والدة سيلينا رودريغيز دعوى ضد شبكات “فيسبوك” و”سناب شات”  لعدم عدم وجود حماية كافية,,

 

رفعت والدة سيلينا رودريغيز دعوى وشكوى قضائيه ضد شبكات التواصل الاجتماعي فس بوك,,سناب شات.

الطفلة سيلينا كان سببه “التصمم الخاطئ، والإهمال من قبل فيسبوك وسناب شات”

عانت  سيلينا رودريغيز من كثير من اضطرابات في الأكل وإيذاء النفس والاهمال الجسدي..

 

وتم تسجيل هذه القضية الخميس الماضي في محكمة بشمال كاليفورنيا الامريكيه، والتهمة تضم التسبب بـ”القتل الخطأ” ضد شبكات التواصل

وتشير مستندات و أوراق القضيه إلى انتحار الطفلة سيلينا  البالغه 11 عام كان سببه  والإهمال غير المعقول في منتجات فيسبوك وسناب شات وبعد المواقع بشكل اخر

 لحتى الان لم تكن هناك تعليقات من شركتي “ميتا” أو “سناب” حول القضية، وتم التأكيد بأن منصاتهم مصممة لحماية الاطفال وأنهم يضيفون بشكل دائم ميزات لحماية المستخدمين من جميع الفئات

وذكرت وثائق المحكمة إن الطفله سيلينا  البالغه 11 عام  كانت تعاني من أكثر من عامين من إدمانها الشديد على استخدام “إنستغرام” (فيسبوك سابقا ,و “سناب”، وهو ما تسبب لها بالاهمال و بحرمان شديد من النوم بسبب التنبيهات والإشعارات المستمرة على مدار اليوم

مما مكن قضاء سيلينا أوقات طويلة على شبكات التواصل الاجتماعي فيس بوك وسناب بزيادة اكتئابها، خاصة خلال فترة جائحة  وتفشي فيروس كورونا.

واشارت  أوراق المحكمة إلى أن “الطفلة استجابت لرسائل وصلت لها، وردت بصور جنسية لها، وتم تسريبها لاحقا في نطاق مدرستها،

وكانت تعاني من اضربات نفسيه واهمال بشكل كبير من الاهل وعدم المسئووليه

واوضحت القضيه أن كلا من فيسبوك وسناب هما المسؤولتان عن التسبب والمساهمة في أزمتها  المتزايدة التي يعاني منها الاطفال دون سن ال16

واشار الموقع الرسمي لشركه “فيسبوك” ، واجهت دعاوى قضائية كثيره مرتبطه بألعاب  الإلكترونية  لدى الاطفال والترويج للحقد والانقسامات وإيذاء الأطفال